الحياة مدرسة
الحياة مدرسة
الحياة مدرسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحياة مدرسة

في المدرسة نتعلم الدروس ثم نواجه الإمتحانات ، أما في الحياة فإننا نواجه الإمتحانات وبعدها نتعلم الدروس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لأفكار السيئة حب الامتلاك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو لدن




عدد المساهمات : 28
مستوى التعليم : 7780
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 28/10/2013
العمر : 30

لأفكار السيئة حب الامتلاك  Empty
مُساهمةموضوع: لأفكار السيئة حب الامتلاك    لأفكار السيئة حب الامتلاك  Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2013 5:16 pm

حب التملك.. والسيطرة



كثير من النساء وخاصة المتزوجات..... يقعن في هذا النوع من الحب؛ حب الامتلاك والسيطرة.. فهذا النوع من الزوجات يكون عندها رغبة شديدة في امتلاك المال والذهب والأشياء الثمينة.. وشراء الأشياء التي لا تحتاج لها..



ظنا منها أن هذا يعطيها الأمان.. ومن خلاله تستطيع السيطرة على زوجها..

وهي في هذه الحالة لا تدري أنها تقلل من ثقة زوجها بها وتهدد حياتها الزوجية ومستقبله للخطر..

- وكثير من الأزواج المساكين مرغمين على تلبية طلبات الزوجة الزائدة عن الحد حتى لا تنقلب سعادته الزوجية إلى تعاسة.. لأن سعادة الزوج يتوقف على عوامل كثيرة للزوجة الدور الأكبر فيها..

- وللأسف!! هذه الأفكار السيئة والمريضة.. تورثها بعض الأمهات لبناتها..

زاعمة أن الزوج قد يطلقها أو يرمي بها في الشارع..

- هذا النموذج من الزوجات لا يمكن أن تنجح في حياتها ولا تستمر سعادتها لأنها في يوم من الأيام لابد أن تهب عاصفة تحول حياتها وسعادتها المزعومة إلى تعاسة دائمة..

- من تربت على حب الامتلاك والخوف من الزمن.. نجدها تعاني من عدم الثقة بنفسها.. وعدم الثقة بغيرها!!!

- مثل هؤلاء الزوجات.... علت على وجوههم غشاوة.. وعميت عيونهم عن إدراك حلاوة الزواج.. وأصبح لديهن المال والامتلاك والترف هو قمة السعادة..

- فمسكينة هذه الزوجة.. التي قدر لها أن تكون من هذه النوعية............

وبالتالي مسكين هذا الزوج الذي رمى به القدر ليتزوج من هذه النوعية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لأفكار السيئة حب الامتلاك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحياة مدرسة :: الحياة العامة :: المواضيع العامة-
انتقل الى: